من نحن
ألف
: مهمتنا في تمكين تعلم اللغة العبرية
منصة ألف تهدف إلى تمكين الأفراد من إتقان اللغة العبرية بطلاقة، مما يساعدهم على التفاعل بثقة في سوق العمل وبناء علاقات قوية داخل المجتمع. نحن نسعى لتوفير بيئة تعليمية متميزة تفتح أمامهم أبواب الفرص والتطور.
خريجين
مشاهدة محتوى
جميع أنحاء البلاد

قصتنا
مدرسة ألف: تمكين الشباب العربي من إتقان اللغة العبرية بثقة وقوة
تأسست مدرسة ألف في عام 2020 بهدف تمكين الأكاديميين والشباب العرب من إتقان اللغة العبرية، وتعزيز قدرتهم على التحدث بها بثقة في المجالات اليومية والوظيفية. بدأت القصة مع مؤسس المدرسة،
خالد قادري، بعد تجربته الشخصية في مواجهة صعوبة في الحصول على فرصة عمل بسبب ضعف إتقانه للغة العبرية، قرر أن يطور هذا المجال ويؤسس مدرسة تركز على تدريس العبرية المحكية. تعاون خالد مع ميخال فوكس، مديرة تربوية ذات خبرة واسعة، لتشكيل فريق من المعلمين المحترفين الذين يهدفون إلى سد الفجوة اللغوية وتمكين الأجيال الشابة من استخدام العبرية بثقة، مما يفتح لهم فرصًا جديدة في الحياة العملية.
أسلوب التعليم
نحن في مدرسة ألف نقدم دعمًا عقليًا واجتماعيًا لمساعدتك في مواجهة صعوبات تعلم اللغة العبرية وتحسين مهارات التحدث والاستيعاب. طاقمنا، الذي مر بنفس التحديات، يفهم مخاوفك ويعمل على تجاوزها. تعتمد طريقتنا على التحدث، الاستماع، المشاهدة والقراءة، مع مرونة في التكيف مع مستوى كل طالب.
تعتمد طريقتنا على نهج يركز على تطوير المهارات وتعزيز تجربة التعلم من خلال:
الجرأة
لدي القدرة على التغيير
الخطأ
ثم التقدم للأمام مرة أخرى
المثابرة
تدرب واستمتع بالتغيير
التواصل
مع الناس وبين الثقافات
تعلم العبرية بثقة
رحلة نحو الطلاقة والتطوير الذاتي
خلال الدورة وفي جميع مستوياتها، سنوقظ فيك إدراك القدرة الذاتية، ومعرفة أنه بإمكانك تحدث العبرية بطلاقة وبثقة كبيرة. مجرد
معرفتك بأن لديك القدرة، تؤثر على طريقة الحياة بشكل عام وخاصة في كل ما يتعلق بتعلم واستيعاب لغة جديدة. حتى لو كانت
هناك أخطاء أولية. لا عليك باليأس او السقوط، لأن الأخطاء جزء من عملية التعلم، لذا فإن الخطأ يساعدك على التعلم ولا يعيقك.
استمر واستمتع بالتغيير الذي يحدث كل يوم. تتيح المدرسة ممارسة اللغة مع المتحدثين اليهود الذين يتطوعون للتحدث مع الطلاب.